رش الماء على حواف القدر يمنع تسرب الهواء والاتربة الى الداخل
الجمعة، ٢٩ فبراير ٢٠٠٨
تابع اللبة البدوية
ببعض من ارفة الصاج البدوى ,والتى فاجئنا نها مظيفنا ,وعند السؤال رد بان الكثير من السياح وخاصة الجنس اللطيف لايقوى على تناول قطع اللبة.
طريقة عمل (اللبة البدوية المطورة)
امامكم بعض الصور التى توضح طريق اعداد اللبة البدوية والتى تشتهر بها قبائل سيناء ,وكن هذة المرة حاولنا اضافة وجبة(الدجاج الدفون فى الفخار,شاركنا فى الاعداد صاحب قرية عدن بيش على خليج العقبة وصور لنا هذة الصور المستكشف الالمانى (بنهارت)وتذوقها معنا مجموعة من السياح من جنسيات مختلفى وجربوها وادعو لنل.
خليل ابو جغيمان
الأربعاء، ٢٧ فبراير ٢٠٠٨
هل كل الكتاب المصريين على وعى تا م بما يدور فى سيناء ؟
انا فى منتهى الدهشة من اهتمام بعض الكتاب المصريين,ببعض من يدعون انهم كتاب رواية ,وكأن كل روائى هو وطنى وشريف ,هذا ما نراة يوميا على صفحات بعض الصحف المعارضة او المستقلة ,والتى تبدى اهتماما بشخص مراوغ وعميك للغرب كل حلمة ان يحصل على جنسية غربية ومن هناك يجلس ويشتم بحجة الديمقراطية مع انة اخر المومنيين بها.
اناشد كل الكتاب المصريين والعرب بصفتى من ابناءسيناء وابن لاحد ى اكبر القبائل ان الروائى الذى تيكون علية لايستحق كل هذا العويل ,لانة ببساطة لا شئ سوى انة استغل منابر البدو ورقص عليها ,ثم اخذ يطرق الابواب الصهيونية والامريكية بحجة ان ابناء سيناء فوضوة بذالك وهذا كذب وافتراء ,وانا اتحدى ان ياتى هذا الشخص ولو بشخص واحد مدرك من سيناء يعترف بة.
اما كون اننا على خلاف مع نظام الحكم فى مصر ,هذا لايعنى ان نناصر كل من يدعى انة معارض,وصاحبنا معروف للقاصى والدانى فى سيناء من انة يكرة مصر واليوم اللى شاف فية مصر,وهو يذكر ذالك فى كل مناسبة ,والادنى من ذالك انة من اشد الناس حبا للنفس ,ولا يقبل الطرف الاخر ,فلقد سبق واتهم الكثير من ابناء سيناء من ابناء غير القبائل بانهم فلاحين.
ولا تخلو مناسبة الا وياتى بذكر اسرائيل فيها ,فى كل مناسبة,حتى فى روايتة ذكر ذالك,ودائما يقارن بين الحياة اثناء الاحتلاال الاسرائيلى والحياة اليوم,تحت لواء العلم المصرى,فهو يحب اسرائيل الى درجة الجنون,لانة استفاد اثناء الاحتلاال من الحرية المسمومة والذى اعطى للهمج امثالة الحرية التى يحاربنا بها اليوم .
خليل ابو جغيمان
اناشد كل الكتاب المصريين والعرب بصفتى من ابناءسيناء وابن لاحد ى اكبر القبائل ان الروائى الذى تيكون علية لايستحق كل هذا العويل ,لانة ببساطة لا شئ سوى انة استغل منابر البدو ورقص عليها ,ثم اخذ يطرق الابواب الصهيونية والامريكية بحجة ان ابناء سيناء فوضوة بذالك وهذا كذب وافتراء ,وانا اتحدى ان ياتى هذا الشخص ولو بشخص واحد مدرك من سيناء يعترف بة.
اما كون اننا على خلاف مع نظام الحكم فى مصر ,هذا لايعنى ان نناصر كل من يدعى انة معارض,وصاحبنا معروف للقاصى والدانى فى سيناء من انة يكرة مصر واليوم اللى شاف فية مصر,وهو يذكر ذالك فى كل مناسبة ,والادنى من ذالك انة من اشد الناس حبا للنفس ,ولا يقبل الطرف الاخر ,فلقد سبق واتهم الكثير من ابناء سيناء من ابناء غير القبائل بانهم فلاحين.
ولا تخلو مناسبة الا وياتى بذكر اسرائيل فيها ,فى كل مناسبة,حتى فى روايتة ذكر ذالك,ودائما يقارن بين الحياة اثناء الاحتلاال الاسرائيلى والحياة اليوم,تحت لواء العلم المصرى,فهو يحب اسرائيل الى درجة الجنون,لانة استفاد اثناء الاحتلاال من الحرية المسمومة والذى اعطى للهمج امثالة الحرية التى يحاربنا بها اليوم .
خليل ابو جغيمان
الاثنين، ٢٥ فبراير ٢٠٠٨
نقلا عن مدونة سيناء حيث انا
ثقافة العنف في سيناء : رائحة البارود مرت من هنا
كتبت بتاريخ فبراير 25, 2008 دونه alanany
تنويه هام : هذا المقال رفضت نشره جريدة البديل المصرية والمحسوبة علي الاتجاه اليساري دون تعليق أو حتى رد لائق
ثقافة العنف في سيناء : رائحة البارود مرت من هنا
أشرف العناني
شاعر وكاتب حر
لصيد الذئاب لدي أبناء سيناء أسرار ، وأهم هذه الأسرار هو معرفة اتجاه الريح ، ويقولون في ذلك أنك إذا أردت أن تصيد الذئب فعليك أن تأتي له من عكس اتجاه الريح ، لأنك إذا أتيت من نفس اتجاه الريح فسيتعرف بحاسة الشم الهائلة لديه علي رائحتك ورائحة بارودك ، ويتحصن بعيداً عنك في مكان أسهل ما فيه هو إمكانية الاختفاء ..
لا أحد هناك في كل من يتابع تصعيد دراما العنف في سيناء لديه حاسة شم قوية ليتعرف علي المصدر الذي تأتي منه رائحة البارود، هم أساساً ليست لديهم دراية بفقه الروائح ولا اتجاه الريح ، لوثتهم المدن وانتهي الأمر ، المدهش في الأمر هو أنهم مع كل دورة من دورات هذا العنف يرتكبون نفس الأخطاء ، هم معذورون بكل تأكيد ، إذ تظل الاستجابات التلقائية هي الممكن الوحيد في ظل جهل تام بطبيعة المكان والإنسان في بقعة لها من الخصوصية النفسية والعرقية والثقافية ما يجعلها بكل تأكيد مختلفة عن أي مكان في مصر ..
نفس الأساليب تقريبا ، الصورة الكربونية لردود الفعل علي حالة عنف عائلي في ريف مصر ومدنها تتم وبنفس التفاصيل كرد فعل لأي دورة عنف في سيناء ، كل ذلك دون الالتفات للاختلاف الهائل بين طبيعة الشخصية الإنسانية هنا ، وطبيعتها هناك ، بين الثقافية الصحراوية هنا ، وبين الثقافة النهرية هناك ، وحدها أجهزة المخابرات ونظراً لاحتكاكها التاريخي مع أبناء سيناء تتفهم بعض الشيء ذلك ، وان كان تدخلها محدود وغالباً ما يبوء بالفشل نتيجة أخطاء غيرها من الأجهزة في الغالب ، أنا هنا لا أروج لشيء سوي لضرورة الفهم ، فهم الاختلاف .. وان كنت آمل أن يكون هذا الفهم من المجتمع المدني قبل الأمني ..
إنسان سيناء الذي شكلت الحروب وويلاتها جزءا أصيلا من تكوينه ، تكريس الخوف وعدم الإحساس المطلق بالأمان ، الحروب فعلت فعلها ، ذهبت الحروب ولكنها حفرت في الذاكرة الجماعية لدي أبناء سيناء هذا الإحساس الذي كان ينتظر بفرح أن يذهب بغير رجعة بعد عودة سيناء إلي مصر ، لكن اتهامات التخوين والعزل كانت تنتظره ، بأم عيني كنت أراهم في نقاط التفتيش يوجهون أصابع الاتهام لأي بدوي فقط لكون ملامحه تشير إلي أنه بدوي ، أو أن ملابسه تشير إلي بداوته ، بعض أصدقائي المثقفين من البدو كانوا غالباً ما يكررون علي مسامعي حكاية اللوحة الجدارية في معبد سرابيط الخادم التي تمثل فرعون وقد أمسك بشعر رأس بدوي ويقرعه بالمقرعة لتأديبه ، ويؤكدون لي بأن كراهية البدو جزء أصيل في الثقافة الجماعية المصرية ..
إذن تكرس الخوف وعدم الإحساس بالأمان والعزل عن النسيج المصري ، هم محرومون من التمثيل في مناصب عليا في الشرطة المصرية ، ممنوعون أن يصبحوا ضباطاً أو حتى أمناء شرطة ، في الجيش الأمر أكثر قسوة
فالبعض يعتقد أن حرمان أبناء سيناء من أداء الخدمة العسكرية يسعد الناس ، ولكن الحقيقة الأكثر قسوة هي تكريس الغزل ، تكريس القلق كضرورة حتمية لكل تلك الخلفيات ..
الذين اندهشوا من انتشار السلاح بشكل ملفت في سيناء مؤخراً لم يفهموا الدوافع ، لم يتفهموا المبررات ، القلق وعدم الإحساس بالأمان ليس فقط نتيجة لما سبق وإنما هناك مخاوف بعد لم تزل من الكيان الإسرائيلي ، وما يحدث في المشهد السياسي مع الفلسطينيين يعظم من تلك المخاوف ، خصوصاً في ظل إيمانهم أن احتمالية أن تعاود إسرائيل وضع قدمها في سيناء غير مستبعده لذا لا تستغرب أن يرفع بعضهم شعار سيناء لم تتحرر بعد ، هم يعتقدون أنهم ربما يذوقوا ما يذوقه الفلسطينيون علي يد إسرائيل ، يدركون أنه لو حدث ذلك سيكونون وحدهم من يتجرع وحشية إسرائيل في حين سيقعد العرب في مقاعد المتفرجين ، تماما كما يحدث في المشهد الفلسطيني ،
في المشهد تبدو خلفيات أخري أكثر مرارة ، أعني الجهل التام بثقافة البدو وأولويات وجوده ، قد تنجح بالفعل في اصطياد بدوي إذا أنت احتجزت عندك أهل بيته ، أمه أو أخته أو ابنته ، بكل تأكيد سيأتيك طواعية ويسلم لك رقبته ، سيتجاهل كل الاعتبارات طالما وصل الأمر إلي الشرف ، لكن انتظر قليلا فما اعتقدته أنت طريقا يسيرا ومختصرا وأصررت علي تكراره توفيرا لطاقتك هو كارثة لن تدرك أثرها إلا في لحظة لا تتوقعها بكل تأكيد ، الإبل في الصحراء التي تعلمت الصبر واختزان ردود أفعالها للحظة المناسبة علمت البدوي ذلك ، فلا تعتقد أن الصحراوي صاحب ذاكرة هزيلة ، هو لا ينسي وذاكرته أعز ما لديه ، أهم من هذا ليس من الممكن تغيير قناعاته ، فما دمت قد وضعت نفسك في خانة الخصم فتأكد أنك ستظل هكذا في قناعاته ، حني وان ادعي لك غير ذلك كآلية من آليات التقية الذي أعتقد أن الشيعة ورثوها من المجتمع الصحراوي الذي بالفعل علينا إعادة ترتيب أوراقنا لنؤسس ومن جديد فهماً يليق باختلافه
كتبت بتاريخ فبراير 25, 2008 دونه alanany
تنويه هام : هذا المقال رفضت نشره جريدة البديل المصرية والمحسوبة علي الاتجاه اليساري دون تعليق أو حتى رد لائق
ثقافة العنف في سيناء : رائحة البارود مرت من هنا
أشرف العناني
شاعر وكاتب حر
لصيد الذئاب لدي أبناء سيناء أسرار ، وأهم هذه الأسرار هو معرفة اتجاه الريح ، ويقولون في ذلك أنك إذا أردت أن تصيد الذئب فعليك أن تأتي له من عكس اتجاه الريح ، لأنك إذا أتيت من نفس اتجاه الريح فسيتعرف بحاسة الشم الهائلة لديه علي رائحتك ورائحة بارودك ، ويتحصن بعيداً عنك في مكان أسهل ما فيه هو إمكانية الاختفاء ..
لا أحد هناك في كل من يتابع تصعيد دراما العنف في سيناء لديه حاسة شم قوية ليتعرف علي المصدر الذي تأتي منه رائحة البارود، هم أساساً ليست لديهم دراية بفقه الروائح ولا اتجاه الريح ، لوثتهم المدن وانتهي الأمر ، المدهش في الأمر هو أنهم مع كل دورة من دورات هذا العنف يرتكبون نفس الأخطاء ، هم معذورون بكل تأكيد ، إذ تظل الاستجابات التلقائية هي الممكن الوحيد في ظل جهل تام بطبيعة المكان والإنسان في بقعة لها من الخصوصية النفسية والعرقية والثقافية ما يجعلها بكل تأكيد مختلفة عن أي مكان في مصر ..
نفس الأساليب تقريبا ، الصورة الكربونية لردود الفعل علي حالة عنف عائلي في ريف مصر ومدنها تتم وبنفس التفاصيل كرد فعل لأي دورة عنف في سيناء ، كل ذلك دون الالتفات للاختلاف الهائل بين طبيعة الشخصية الإنسانية هنا ، وطبيعتها هناك ، بين الثقافية الصحراوية هنا ، وبين الثقافة النهرية هناك ، وحدها أجهزة المخابرات ونظراً لاحتكاكها التاريخي مع أبناء سيناء تتفهم بعض الشيء ذلك ، وان كان تدخلها محدود وغالباً ما يبوء بالفشل نتيجة أخطاء غيرها من الأجهزة في الغالب ، أنا هنا لا أروج لشيء سوي لضرورة الفهم ، فهم الاختلاف .. وان كنت آمل أن يكون هذا الفهم من المجتمع المدني قبل الأمني ..
إنسان سيناء الذي شكلت الحروب وويلاتها جزءا أصيلا من تكوينه ، تكريس الخوف وعدم الإحساس المطلق بالأمان ، الحروب فعلت فعلها ، ذهبت الحروب ولكنها حفرت في الذاكرة الجماعية لدي أبناء سيناء هذا الإحساس الذي كان ينتظر بفرح أن يذهب بغير رجعة بعد عودة سيناء إلي مصر ، لكن اتهامات التخوين والعزل كانت تنتظره ، بأم عيني كنت أراهم في نقاط التفتيش يوجهون أصابع الاتهام لأي بدوي فقط لكون ملامحه تشير إلي أنه بدوي ، أو أن ملابسه تشير إلي بداوته ، بعض أصدقائي المثقفين من البدو كانوا غالباً ما يكررون علي مسامعي حكاية اللوحة الجدارية في معبد سرابيط الخادم التي تمثل فرعون وقد أمسك بشعر رأس بدوي ويقرعه بالمقرعة لتأديبه ، ويؤكدون لي بأن كراهية البدو جزء أصيل في الثقافة الجماعية المصرية ..
إذن تكرس الخوف وعدم الإحساس بالأمان والعزل عن النسيج المصري ، هم محرومون من التمثيل في مناصب عليا في الشرطة المصرية ، ممنوعون أن يصبحوا ضباطاً أو حتى أمناء شرطة ، في الجيش الأمر أكثر قسوة
فالبعض يعتقد أن حرمان أبناء سيناء من أداء الخدمة العسكرية يسعد الناس ، ولكن الحقيقة الأكثر قسوة هي تكريس الغزل ، تكريس القلق كضرورة حتمية لكل تلك الخلفيات ..
الذين اندهشوا من انتشار السلاح بشكل ملفت في سيناء مؤخراً لم يفهموا الدوافع ، لم يتفهموا المبررات ، القلق وعدم الإحساس بالأمان ليس فقط نتيجة لما سبق وإنما هناك مخاوف بعد لم تزل من الكيان الإسرائيلي ، وما يحدث في المشهد السياسي مع الفلسطينيين يعظم من تلك المخاوف ، خصوصاً في ظل إيمانهم أن احتمالية أن تعاود إسرائيل وضع قدمها في سيناء غير مستبعده لذا لا تستغرب أن يرفع بعضهم شعار سيناء لم تتحرر بعد ، هم يعتقدون أنهم ربما يذوقوا ما يذوقه الفلسطينيون علي يد إسرائيل ، يدركون أنه لو حدث ذلك سيكونون وحدهم من يتجرع وحشية إسرائيل في حين سيقعد العرب في مقاعد المتفرجين ، تماما كما يحدث في المشهد الفلسطيني ،
في المشهد تبدو خلفيات أخري أكثر مرارة ، أعني الجهل التام بثقافة البدو وأولويات وجوده ، قد تنجح بالفعل في اصطياد بدوي إذا أنت احتجزت عندك أهل بيته ، أمه أو أخته أو ابنته ، بكل تأكيد سيأتيك طواعية ويسلم لك رقبته ، سيتجاهل كل الاعتبارات طالما وصل الأمر إلي الشرف ، لكن انتظر قليلا فما اعتقدته أنت طريقا يسيرا ومختصرا وأصررت علي تكراره توفيرا لطاقتك هو كارثة لن تدرك أثرها إلا في لحظة لا تتوقعها بكل تأكيد ، الإبل في الصحراء التي تعلمت الصبر واختزان ردود أفعالها للحظة المناسبة علمت البدوي ذلك ، فلا تعتقد أن الصحراوي صاحب ذاكرة هزيلة ، هو لا ينسي وذاكرته أعز ما لديه ، أهم من هذا ليس من الممكن تغيير قناعاته ، فما دمت قد وضعت نفسك في خانة الخصم فتأكد أنك ستظل هكذا في قناعاته ، حني وان ادعي لك غير ذلك كآلية من آليات التقية الذي أعتقد أن الشيعة ورثوها من المجتمع الصحراوي الذي بالفعل علينا إعادة ترتيب أوراقنا لنؤسس ومن جديد فهماً يليق باختلافه
الخميس، ٢١ فبراير ٢٠٠٨
انتبهو يا اصحاب الاقلاام النزيهة
لابد لى ان انبة هنا اصحاب الاقلاام الحرة وخاصة من لايملك الدراية الكاملة بسيناء وطبيعة اهلها,فلقد لاحظنا ان بعض من عشاق الحرية قد وقع فى مصيدة بعض من ادعى انة مناضل من اجل حرية وكرامة شعبة ,وهو يكذب ,فلقد سبق وان نبهنا نحن ابناء سيناء فى كل المحافل من ان بعض من سمح لهم ابناء سيناء بالتعبير عن وجة نظرهم فى مؤتمراتهم التى كانو يعقدونها احتجاجا على تصرفات الامن,قد اسغلو هذة المنابر واسائو لنا ,ويا ليتهم اكتفو بذالك بل اخذ احدهم يكذب على بعض الناشطين فى مجال حقوق الانسان وبعض الكتاب وادعى انة يمارس عمل وطنى وهو فى الحقيقة نصاب دولى ,لو اتيحت لة الفرصة لضرب بالوطن والشعب المصرى بالنعال صدقونى .لا تسبئو الى انفسكم وراجو انفسكم فيل فوات الاوان
خليل ابو جغيمان
خليل ابو جغيمان
حملة امنية مكثفة على رفح والشيخ زويد
فوجئ سكان مدينتى الشيخ زويد ورفح صباح اليوم بحملة امنية مكثفة ,اجتاحت البيوت والمحلاات التجارية وتم اعتقال عدد غير معروف من المواطنيين ,واكد لنا شهود عيان ان قوات الامن تقتحم البيوت دون الافصاح عن مهامهم او ابلااغ المواطنين بما اذا كانو يحملون اذنات من النيابة, حيث تم القبض على بعض اصحاب المحال التجارية وبعض الصادر ضدهم احكام غيابية.
وفى اتصال لنا مع الصاحفى مصطفى سنجر المقيم بالشيخ زويد ,قال انة فوجئ بتواجد امنى كثيف على محاور الحى الذى يقيم فية ,وعندما توجة الى قائد الحملة مستفسرا عن هذا التواجد الامنى الكثيف ,رد علية الضابط بانهم جائو بنائا على رغبة الناس ,وانة لا يشعر باارتياح بما يقوم بة ,وارف قائلا اننا لانشعر باننا مرحب بنا هنا , وان سكان المنطقة استغلو الترهل الامنى باستخدام بعض الاسلحة فى الافراح وكثير من السيارات تتحرك دون التراخيص الازمة,كلام جميل جدا............................!
ونحن من ناحيتنا كعاملين فى المجال الجماهيرى نعلم جيدا ان المواطن لا يمانع من التواجد الامنى ,بل ويشجع على ذالك,ولكن ليس بنفس الااليات القديمة التى يتجاوز فيها رجال الشرطة على الناس البسطاء ويتغاضى عن المدعومين واصحاب الصالح.
فاننا نرحب بان يستتب الامن على كل المواطنيين ,وان تتم معالجة حالاات الانحراف ,بما يرضى اللة ,فاننا نرى ان اغلب السيارات التى لاتحمل لوحات معدنية هى من خارج المدن ومعرف للقاصى والدانى اصحاب هذة السيارات, وكثير منهم معلوم لدى الاجهزة الامنية.
وفى اتصال لنا مع الصاحفى مصطفى سنجر المقيم بالشيخ زويد ,قال انة فوجئ بتواجد امنى كثيف على محاور الحى الذى يقيم فية ,وعندما توجة الى قائد الحملة مستفسرا عن هذا التواجد الامنى الكثيف ,رد علية الضابط بانهم جائو بنائا على رغبة الناس ,وانة لا يشعر باارتياح بما يقوم بة ,وارف قائلا اننا لانشعر باننا مرحب بنا هنا , وان سكان المنطقة استغلو الترهل الامنى باستخدام بعض الاسلحة فى الافراح وكثير من السيارات تتحرك دون التراخيص الازمة,كلام جميل جدا............................!
ونحن من ناحيتنا كعاملين فى المجال الجماهيرى نعلم جيدا ان المواطن لا يمانع من التواجد الامنى ,بل ويشجع على ذالك,ولكن ليس بنفس الااليات القديمة التى يتجاوز فيها رجال الشرطة على الناس البسطاء ويتغاضى عن المدعومين واصحاب الصالح.
فاننا نرحب بان يستتب الامن على كل المواطنيين ,وان تتم معالجة حالاات الانحراف ,بما يرضى اللة ,فاننا نرى ان اغلب السيارات التى لاتحمل لوحات معدنية هى من خارج المدن ومعرف للقاصى والدانى اصحاب هذة السيارات, وكثير منهم معلوم لدى الاجهزة الامنية.
الثلاثاء، ١٩ فبراير ٢٠٠٨
اكبر عملية قنص
شهدت منطقة رفح والشيخ زويد يوم وليلة امس اكبر عملية قنص للسيارات بين قبيلتى الترابين والرميلاات.
ودلت تحرياتنا من جهات قبيلة مسؤلة ان عمليات القنص تللك تمت اثر خلافات على عملية تهريب بعض السجائر للجانب الفلسطينى,
وكانت عملية التهريب قد تمت منذ فترة طويلة وغير متعلقة بدخول الاخوة الفلسطينيين الى سيناء,حيث اكد المصدر القبلى ان الخلااف بدا عندما تخلف طرف ثالث من عائلة ابو ماضى عن سداد مستحقات تزيد عن 750الف جنية,وعندما تعرض ابو ماضى للمسالة العرفية لجا الى احد زعماء قبيلة الرميلاات والذى تكفل بدورة بسداد المبلغ ,ولكن مع مرور الوقت تبين ان الكفيل قد نكث الكفالة مما ادى بالطرف المطالب من قبيلة الترابيين باستخدام حق التوثيق ,وسرعان ما قام الطرف الاخر من قبيلة الرميلاات بقنص احد سيارات الترابين ,الجدير بالذكر انة لا توجد فى القانون العرفى البدوى والذى ينسق استخدام القانون لا يوجد نظام خمسة تطرد خمسة,مما ادى الى سرعة تدهور العلااقة بين القبيلتين ؟حيث ان القنص يطال كل من وقعت يد القناص علية من سيارات الطرف الاخر
ودلت تحرياتنا من جهات قبيلة مسؤلة ان عمليات القنص تللك تمت اثر خلافات على عملية تهريب بعض السجائر للجانب الفلسطينى,
وكانت عملية التهريب قد تمت منذ فترة طويلة وغير متعلقة بدخول الاخوة الفلسطينيين الى سيناء,حيث اكد المصدر القبلى ان الخلااف بدا عندما تخلف طرف ثالث من عائلة ابو ماضى عن سداد مستحقات تزيد عن 750الف جنية,وعندما تعرض ابو ماضى للمسالة العرفية لجا الى احد زعماء قبيلة الرميلاات والذى تكفل بدورة بسداد المبلغ ,ولكن مع مرور الوقت تبين ان الكفيل قد نكث الكفالة مما ادى بالطرف المطالب من قبيلة الترابيين باستخدام حق التوثيق ,وسرعان ما قام الطرف الاخر من قبيلة الرميلاات بقنص احد سيارات الترابين ,الجدير بالذكر انة لا توجد فى القانون العرفى البدوى والذى ينسق استخدام القانون لا يوجد نظام خمسة تطرد خمسة,مما ادى الى سرعة تدهور العلااقة بين القبيلتين ؟حيث ان القنص يطال كل من وقعت يد القناص علية من سيارات الطرف الاخر
الجمعة، ١٥ فبراير ٢٠٠٨
kنقل عن جريدة الفجر الاسبوعية
انت الان تتصفح العدد 134تاريخ الاثنين 7-1-2007 م
تجار السلاح في سيناء يعلنون التوبة
عمر رياض
الحكايات عن تجار السلاح مرعبة.. هذا ما يمكن أن تستنتجه من أول وهلة تتحدث فيها مع أي فرد من أبناء سيناء حول الموضوع.. خاصة المنتمين إلي قبائل اعتقل فيها أفراد علي خلفية اتهامات بتجارة الأسلحة،سواء كانت هذه التهم مثبتة أو مجرد معتقلين وفق شبهات في الاتجار والتهريب فالموضوع حساس ويتعلق بسمعة قبيلة قد يسيء فرد فيها إلي جميع العشائر الأخري، هذا ما جعل هناك ضغوطا من القبائل علي أفراد القبائل للابتعاد عن أي عمليات مشبوهة، ووجهت القبائل الدعوة عن طريق الشيوخ الحكوميين، وهو ما جعل السؤال الذي تردد داخل الجلسات العرفية: هل سيعلن تجار السلاح في سيناء توبتهم؟
تزامنت جلسات الاسبوع الماضي - والتي أصبحت تعقد دوريا منذ بداية اعتصامات البدو- مع إعلان 40 شخصا من أبناء سيناء عن توبتهم بعد أن كانوا مدرجين علي قوائم المعتقلين بسبب اتهامات بتجارة السلاح داخل جبال سيناء.
جاء ذلك بعد خمسة أشهر من الإفراج عنهم كانت أشبه بمدة للمراجعات حول فكرة العودة لعمليات تجارة السلاح مرة أخري.
و قد ضمت القائمة 40 اسما، كان بعضهم معتقلا بالفعل والبعض الآخر تم الحكم عليه غيابيا، إلا أن البعض من المعتقلين المفرج عنهم لم يكن لديه قضية من الأساس بل تم اعتقالهم لشبهات جنائية.. وتم الإفراج عن بعضهم وإسقاط الاحكام عن البعض الآخر بعد مطالبات من البدو ومنظمات حقوق الإنسان لعدم وجود قضايا.
وكانت أشهر الأسماء التي ضمتها القائمة اسم سالم أبو لافي، الصادر ضده حكم غيابي بخمسين عاما في قضية تهريب أسلحة.
كما ضمت القائمة أيضا اسم موسي الدلح والذي تم اعتقاله لمدة ثلاث سنوات.
بالإضافة إلي أسماء أقل شهرة أطلق عليهم البعض الاباطرة مثل محمد أبو عيد المنيعي،و حسن أبو حسين.
مصادر في لجنة التنسيق بين القبائل أكدت لنا، أن الاتفاق بدأ باجتماع سري بين جبهتين هم الشيوخ الحكوميونوالجبهه الأخري محمد أبو راس وسالم أبو لافي المطاردان في جبال سيناء علي خلفية أحكام جنائية خاصة بتجارة الأسلحة، وقد حضرت الاجتماع قبيلة السواركة كشاهد علي الاتفاق.
وأكدت المصادر أن الاجتماع دار حول وقف مطاردة الأسماء الموجودة وإسقاط الأحكام عنها في مقابل وقف أي أنشطة خاصة بتجارة الأسلحة، وأشارت إلي أن القائمة التي ضمت أربعين اسما تم تقسيمها إلي ثلاث فئات علي حسب حجم الأحكام والشهرة، وهم القياصرة والأباطرة واخيرا الشيوخ.
وقد جاء من ضمن الفئة الأولي اسم سالم أبو لافي بسبب حجم الاحكام التي حصل عليها والتي بلغت 50 عاما والتي كان مطاردا علي خلفيتها، بالإضافة إلي أنه آخر من تم التفاوض معهم، حيث سبقه اسم موسي الدلح والذي تم الإفراج عنه مؤخرا ضمن المفرج عنهم من المعتقلين علي خلفية أحداث جنائية، إلا أن الدلح لم يتمتع بنفس شهرة أبو لافي لعدة أسباب منها أنه لم تتم مطاردته مثل أبو لافي بل تم اعتقاله منذ ثلاث سنوات حتي تم الإفراج عنه مؤخرا، بالإضافة الي أنه لم يتم الحكم عليه بل لم تكن هناك قضية ليتم سجنه علي خلفيتها علي عكس أبو لافي الذي حصل علي 50 عاما في قضيتي تهريب أسلحة.
الدلح قال لنا: لم نقم ببيع أنفسنا للحكومة، علي العكس نحن نتوقع أن تطلب منا الحكومة مقابل، لكن لا نعرفه حتي الآن، وأكد الدلح أنه يتم حاليا بحث إسقاط أحكام عن بعض من تم الحكم عليهم غيابيا حتي لا تظل عملية العفو أشبه بليِّ الذراع، يمكن أن نعود للسجن في أي لحظة.
وقال إنه مع الاتفاق مع كل من يبدأ حياة جديدة بدون مشاكل أو عنف، أشار إلي أن أهم ما يمكن قوله إنه لابد من أن يكون هناك فهم حقيقي للمشكلة.
ومن ناحية أخري أكدت مصادر أن فئة الشيوخ لم تتمتع بنفس شهرة باقي القائمة، بسبب اختفاء الأسماء المحسوبة علي هذه الفئة مثل محمد أبو عيد بسبب المرض وحسن أبو حسين الذي وجد ضغطا هائلا من قبيلة السواركة ليبتعد عن أي عمليات مشبوهة.
وكشفت مصادر من قبيلة السواركة التي حضرت الاجتماع عن وجود علاقة كبيرة بين نفوذ تجار الأسلحة وبين شهرتهم حيث يتمتع التاجر المنتمي لقبيلة كبيرة بشهرة أوسع من ذلك الذي ينتمي لقبيلة أصغر من حيث التعداد ومناطق النفوذ.
وكشفت المصادر أن عمليات إعلان التوبة جاءت في الوقت الذي مازالت تتم فيه عمليات القبض علي تجار جدد مثل أبوفريج.
وهو ما ترك سؤالا داخل الجلسات العرفية الأخيرة يقول.. هل ستعلن قوائم جديدة قريبا؟
تجار السلاح في سيناء يعلنون التوبة
عمر رياض
الحكايات عن تجار السلاح مرعبة.. هذا ما يمكن أن تستنتجه من أول وهلة تتحدث فيها مع أي فرد من أبناء سيناء حول الموضوع.. خاصة المنتمين إلي قبائل اعتقل فيها أفراد علي خلفية اتهامات بتجارة الأسلحة،سواء كانت هذه التهم مثبتة أو مجرد معتقلين وفق شبهات في الاتجار والتهريب فالموضوع حساس ويتعلق بسمعة قبيلة قد يسيء فرد فيها إلي جميع العشائر الأخري، هذا ما جعل هناك ضغوطا من القبائل علي أفراد القبائل للابتعاد عن أي عمليات مشبوهة، ووجهت القبائل الدعوة عن طريق الشيوخ الحكوميين، وهو ما جعل السؤال الذي تردد داخل الجلسات العرفية: هل سيعلن تجار السلاح في سيناء توبتهم؟
تزامنت جلسات الاسبوع الماضي - والتي أصبحت تعقد دوريا منذ بداية اعتصامات البدو- مع إعلان 40 شخصا من أبناء سيناء عن توبتهم بعد أن كانوا مدرجين علي قوائم المعتقلين بسبب اتهامات بتجارة السلاح داخل جبال سيناء.
جاء ذلك بعد خمسة أشهر من الإفراج عنهم كانت أشبه بمدة للمراجعات حول فكرة العودة لعمليات تجارة السلاح مرة أخري.
و قد ضمت القائمة 40 اسما، كان بعضهم معتقلا بالفعل والبعض الآخر تم الحكم عليه غيابيا، إلا أن البعض من المعتقلين المفرج عنهم لم يكن لديه قضية من الأساس بل تم اعتقالهم لشبهات جنائية.. وتم الإفراج عن بعضهم وإسقاط الاحكام عن البعض الآخر بعد مطالبات من البدو ومنظمات حقوق الإنسان لعدم وجود قضايا.
وكانت أشهر الأسماء التي ضمتها القائمة اسم سالم أبو لافي، الصادر ضده حكم غيابي بخمسين عاما في قضية تهريب أسلحة.
كما ضمت القائمة أيضا اسم موسي الدلح والذي تم اعتقاله لمدة ثلاث سنوات.
بالإضافة إلي أسماء أقل شهرة أطلق عليهم البعض الاباطرة مثل محمد أبو عيد المنيعي،و حسن أبو حسين.
مصادر في لجنة التنسيق بين القبائل أكدت لنا، أن الاتفاق بدأ باجتماع سري بين جبهتين هم الشيوخ الحكوميونوالجبهه الأخري محمد أبو راس وسالم أبو لافي المطاردان في جبال سيناء علي خلفية أحكام جنائية خاصة بتجارة الأسلحة، وقد حضرت الاجتماع قبيلة السواركة كشاهد علي الاتفاق.
وأكدت المصادر أن الاجتماع دار حول وقف مطاردة الأسماء الموجودة وإسقاط الأحكام عنها في مقابل وقف أي أنشطة خاصة بتجارة الأسلحة، وأشارت إلي أن القائمة التي ضمت أربعين اسما تم تقسيمها إلي ثلاث فئات علي حسب حجم الأحكام والشهرة، وهم القياصرة والأباطرة واخيرا الشيوخ.
وقد جاء من ضمن الفئة الأولي اسم سالم أبو لافي بسبب حجم الاحكام التي حصل عليها والتي بلغت 50 عاما والتي كان مطاردا علي خلفيتها، بالإضافة إلي أنه آخر من تم التفاوض معهم، حيث سبقه اسم موسي الدلح والذي تم الإفراج عنه مؤخرا ضمن المفرج عنهم من المعتقلين علي خلفية أحداث جنائية، إلا أن الدلح لم يتمتع بنفس شهرة أبو لافي لعدة أسباب منها أنه لم تتم مطاردته مثل أبو لافي بل تم اعتقاله منذ ثلاث سنوات حتي تم الإفراج عنه مؤخرا، بالإضافة الي أنه لم يتم الحكم عليه بل لم تكن هناك قضية ليتم سجنه علي خلفيتها علي عكس أبو لافي الذي حصل علي 50 عاما في قضيتي تهريب أسلحة.
الدلح قال لنا: لم نقم ببيع أنفسنا للحكومة، علي العكس نحن نتوقع أن تطلب منا الحكومة مقابل، لكن لا نعرفه حتي الآن، وأكد الدلح أنه يتم حاليا بحث إسقاط أحكام عن بعض من تم الحكم عليهم غيابيا حتي لا تظل عملية العفو أشبه بليِّ الذراع، يمكن أن نعود للسجن في أي لحظة.
وقال إنه مع الاتفاق مع كل من يبدأ حياة جديدة بدون مشاكل أو عنف، أشار إلي أن أهم ما يمكن قوله إنه لابد من أن يكون هناك فهم حقيقي للمشكلة.
ومن ناحية أخري أكدت مصادر أن فئة الشيوخ لم تتمتع بنفس شهرة باقي القائمة، بسبب اختفاء الأسماء المحسوبة علي هذه الفئة مثل محمد أبو عيد بسبب المرض وحسن أبو حسين الذي وجد ضغطا هائلا من قبيلة السواركة ليبتعد عن أي عمليات مشبوهة.
وكشفت مصادر من قبيلة السواركة التي حضرت الاجتماع عن وجود علاقة كبيرة بين نفوذ تجار الأسلحة وبين شهرتهم حيث يتمتع التاجر المنتمي لقبيلة كبيرة بشهرة أوسع من ذلك الذي ينتمي لقبيلة أصغر من حيث التعداد ومناطق النفوذ.
وكشفت المصادر أن عمليات إعلان التوبة جاءت في الوقت الذي مازالت تتم فيه عمليات القبض علي تجار جدد مثل أبوفريج.
وهو ما ترك سؤالا داخل الجلسات العرفية الأخيرة يقول.. هل ستعلن قوائم جديدة قريبا؟
جنةب سيناء فى عيون السياح
عيون السياح دائما على سيناء .
احدى السائحات الالمان التقطت بعض الصور من منطقة نويبع
http://www.youtube.com/watch?v=oCtAFB8dD0w
احدى السائحات الالمان التقطت بعض الصور من منطقة نويبع
http://www.youtube.com/watch?v=oCtAFB8dD0w
الاثنين، ٤ فبراير ٢٠٠٨
للامانة والتاريخ
لقد انتقل الى رحمة اللة فى الاسبوع الماضى فقيد الوطن الراحل الشيخ سلامة عرادة الذى قضى حياتة مناضلاا فى محراب الوطن وخدمة المواطنين ,فقد تحمل المسؤلية بعد وفاة والدة الشيخ حسين عرادة ,واحقاقا للحق كان رجلاا وقائدا ومثالا للشرف ورمزا للوطنية فى كافة المجالاات فقد كان ايام الاحتلاال يقوم بدور ممتاز فى خدمة الوطن وتزويدالقيادة العسكرية بالمعلومات التى تخدم صناع القرار واعتقل ولم يخرج من سجن العدوالاسرائيلى الا بعد حرب اكتوبر فى تبادل الاسرى مع الاعداء بعد اتفاقية كامب ديفد ,وقاد عشيرة العرادات,فقد كان سليل عائلة لها ذراع طويلة فى النضال وقد ذكرة الرحالة الشهير ناحوم شوقير فى عام 1906فى كتابة تاريخ سيناء الحديث.
بقلم الشيخ حسن الديب
قبيلة السواركة
بقلم الشيخ حسن الديب
قبيلة السواركة
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
