السبت، ٢١ مارس ٢٠٠٩

افيغدور ليبرمان( كان غيرك اجبن


لن تفلح لا انت ولا كل خنازبر العالم ان تثنينا عن وطننا فلسطين ,فعد الى حظيرتك

الأحد، ١٥ مارس ٢٠٠٩

اتركو بدو سيناء فى حال سبيلهم

انا شخصيا اثق فى حكمة هذة العجوز اكثر من ثقتى فى مشيرة خطاب بكثير
بدو سيناء تحولو فى الاونة الاخيرة من مادة اعلامية جديرة للانتباة,الى ملطشة لكل من اجاد القرائة والكتاية ان يحولهم الى مادة يفصل فيها على هواة ,والابشع من هذا وذاك ان الكثير ممن يدعى تضامنة مع اوضاعهم ثبت انة كذاب ومنافق,وعندى ادلة كثيرة على ذالك .


وانا انصح هولاء المرضى ان يكفوا عن النفاق والا سوف افصح عن اسمائهم واح واحد.


فأبناء القبائل لم يعدوا فى حاجة الى من يستغل اوجاعهم ليحولها الى مادة فلكلورية وكأنهم هنود حمر,فالاحرى بالمتمدينين من المجتمع المصرى ان يلتفتو الى عوراتهم المكشوفة ,فل تسترو عوراتكم , فالجمل لا يرى عوجة رقبتة يقول المثل البدوى.


المجتمع المصرى اختار طربق لا حول لة بها ,وبالتالى صعب جدا على بدوى ان يسترشد باحد من هذا المجتمع المقهور المستعبد


الخميس، ١٢ مارس ٢٠٠٩

قافلة شريان الحياة البريطانية فى طريقها الى غزة عبر سيناء











قافلة شريان الحياة البريطانية فى طريقها الى غزة الصور من امام معبر رفح
















VIVA PALESTINAتحيا فلسطسن











على مدار يومين تحولت شمال سيناء الى خلية نحل وانشغلت الاجهزة الامنية واستنفرت كل اجهزتها ولاول مرة يرى مواطنى شمال سيناء رتب عالية بقفون على نواصى وازقة كان وما زال يقرف امين شرطة من الوقوف فى مثل هذة الاماكن فلم يحصل فى تاريخ سيناء ان توافد عليها هذا الكم من الاجهزة الامنية, سألنى احد المواطنين بسذاجة :من هذا الشخص المهم الذى تشبة حراستة حراسة الرئيس؟
فقلت لة ان الحراسة ليست على الشخص المهم انما الحراسة خوفا منة.

جورج جلوى يخرج غاضبا من كعبر رفح







الصور التالية التقطناها لجورج جلوى وهو عائد الى مدينة العريش بعد جدل دام ساعات طويلة مع السلطات المصرية فى معبر رفح,وفى لقاء خاطف لنا مع جورج جلوى امام المعبر حول ما اذا كانت هنالك عراقيل تواجة القافلة اجاب بالايجاب وان السلطات المصرية تصر على منع الشاحنات من المرور عبر معبر رفح,واردف جلوى بأنهم سوف يحاولون فى اليوم التالى .

الثلاثاء، ١٠ مارس ٢٠٠٩

صور حصرية لجورج جلوى امام معبر رفح الناحية المصرية











بعد نقاش حاد بين جورج جلوى منسق حملة شريان الحياة والسلطات المصرية التى اصرت على عدم السماح للشاحنات المحملة بالاغذية بالمرور عبر معبر رفح اظطر الاخ جورج جلوى بعد يوم كامل من الجدل على عبور معبر رفح مع القافلة ومرور الشاحنات الكبيرة عبر معابر مصر مع العدو الاسرائيلى .عمزما القصة التى يحملها جورج جلوى ومن معة ليست قصة اكل وشرب بل هى اسمى من ذالك بكثير .وارجو ان يعلم الاخ جورج جلوى ان كل الشعب المصرى معة وكل الشعب المصرى مع فلسطين وان اصدقاء اسرائيل ومن يخافوها هم ازلام النظام فقط ومعروف لدينا ان نظام الحكم فة مصر ر يستطيع ان يخرج عن الاجندة الامريكية وبالتالى الاسرائيلة لانة وبكل بساطة يستمد شرعيتة ورضى الامريكان؟




تحية من سيناء الى جورج جلوى وكل الشرفاء فى العالم