الأحد، ١٥ مارس ٢٠٠٩

اتركو بدو سيناء فى حال سبيلهم

انا شخصيا اثق فى حكمة هذة العجوز اكثر من ثقتى فى مشيرة خطاب بكثير
بدو سيناء تحولو فى الاونة الاخيرة من مادة اعلامية جديرة للانتباة,الى ملطشة لكل من اجاد القرائة والكتاية ان يحولهم الى مادة يفصل فيها على هواة ,والابشع من هذا وذاك ان الكثير ممن يدعى تضامنة مع اوضاعهم ثبت انة كذاب ومنافق,وعندى ادلة كثيرة على ذالك .


وانا انصح هولاء المرضى ان يكفوا عن النفاق والا سوف افصح عن اسمائهم واح واحد.


فأبناء القبائل لم يعدوا فى حاجة الى من يستغل اوجاعهم ليحولها الى مادة فلكلورية وكأنهم هنود حمر,فالاحرى بالمتمدينين من المجتمع المصرى ان يلتفتو الى عوراتهم المكشوفة ,فل تسترو عوراتكم , فالجمل لا يرى عوجة رقبتة يقول المثل البدوى.


المجتمع المصرى اختار طربق لا حول لة بها ,وبالتالى صعب جدا على بدوى ان يسترشد باحد من هذا المجتمع المقهور المستعبد


ليست هناك تعليقات: